.وأضاف عبد الغفار، أن هذه التقنية تستخدم منذ سنوات ويلجأ لها الكثيرون، والتى كانت مخصصة فى البداية لمن لديه مشكلة جينية ووراثية قد تنتقل لنوع معين من الجنين أى مثلما يكون هناك مرض وراثى قد ينتقل للمولود فى حال كان ولدا ولكن إذا كانت بنتا تكون سليمة، ولكن حاليا أصبحت هذه التقنية تستخدم فى كثير من المراكز وفقا لرغبة الزوجين.
كما أشار أستاذ النساء والتوليد، إلى أن هناك طريقة علمية أيضا يمكن اتباعها من خلال أخذ عينة من الحيوانات المنوية وغربلتها لاختيار الحيوان المنوى الذكر وحقنه فى الزوجة ويكون نسبة نجاحها من 60% إلى 70%، ولكن فى حالة الحقن المجهرى وتكوين الجنين بخارج الرحم أولا تتراوح نسبة الحصول على النتائج المنشودة من 95% إلى 100