1-زيادة الوزن.
2-مرض النقرس
3-متلازمة سوء الامتصاص
4-المرض المعوي الالتهابي
5-زيادة نشاط الغدد جارات الدرقية أو الدُريقية
6-الإفراط في شرب المشروبات الغازية والإكثار من أكل الأطعمة التي تحتوي على الأملاح والبروتينات
7-العقاقير الطبية مثل السلفونامايد، الاندينافير والترايمترين
8-أسباب وراثية ينتج عنها زيادة في إفراز الكالسيوم أو السستين في البول
أنواع حصوات الكلى
1حصوات كالسيوم اوكسالات اوفوسفات
2حصوات حمض اليوريك.
3حصوات فوسفات الامونيوم والماغنيسيوم.
4حصوات السستين.
وتختلف الأعراض بحسب موقع الحصوة، فإذا كانت الحصوة صغيرة الحجم وتوجد داخل الكلية فقد لا تسبب أياً من الأعراض، أما إذا كانت الحصوة بداخل الحالب يعاني المريض من ألم شديد في الجانب السفلي من الظهر أو ما يسمى المغص الكلوي، والغثيان والقيء ونزول الدم مع البول.
هناك طريقتان للعلاج. الطريقة الأولى، هي عبارة عن عمل فحوصات للدم والبول لمعرفة المادة المسببة للحصى وسبب زيادتها في البول، ومن ثم محاولة إيقاف تكون حصى آخر، لأن نسبة تكرار تكون الحصى لدى المصاب قد تصل إلى 70%. أما الطريقة الثانية فهي عبارة عن العلاج الجراحي واللاجراحي
الإكثار من شرب السوائل، بحيث لا يقل عن لترين في اليوم الواحد، حيث انه قد يؤدي إلى المرور التلقائي للحصى التي لا 1-يزيد حجمها عن نصف سنتيمتر
2-(الإقلال من الأملاح والمأكولات التي تحتوي على البروتينات (السمك واللحوم) والاوكسالات (الشاي والقهوة والشوكولاته
3-أما طرق العلاج الأخرى فتختلف، بحسب حجم الحصى وموقعها وأعراضها. ومن هذه الطرق
5-تفتيت الحصوات بالموجات الصادمة من خارج الجسم
6-تفتيت الحصى بطريقة اختراق الجلد
7-منظار المسالك البولية