ووجدت الدراسة أن الإرهاب واحد من أكبر مسببات التوتر لدى النساء، بعكس الرجال إلا أن الأمر الذي اتفق عليه الجنسان من حيث الحماسة كان ولادة الطفل الأول.
ويرى الخبراء أن زيادة استخدام التكنولوجيا هي السبب في ارتفاع مسويات التوتر في أرجاء المملكة المتحدة.. كما كشف الاستطلاع الذي أجرته جمعية الدراسات الفسيولوجية أن مستويات التوتر ترتفع مع التقدم في العمر.
وقالت الدكتورة لوسي دونالدسون رئيسة لجنة السياسة بالجمعية إن العالم الحديث يجلب معه أنماط من التوتر لم نكن لنتخيلها قبل 50 عاما مثل تلك المتعلقة بمواقع التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية.
وأظهرت النتائج وجود اختلافات كبيرة بين الجنسين في المخاوف بشأن الارهاب والأمراض الخطيرة ونقل السكن والمشكلات المادية