وعكف العلماء على دراسة التسلسل الجينى لتحليل المعلومات البيولوجية لعدد من المتطوعين من الشباب الأكثر عرضة للوفاة المبكرة، ووجدوا أن الشباب الذين يعانون خللاً فى هذا الجين كانوا الأكثر عرضة للوفاة المبكرة المفاجئة من أقرانهم ممن لا يعانون من هذا الخلل الجينى. ووفقا لعدد كبير من الإحصاءات الحديثة صدرت فى كندا، يصاب نحو 40 ألف شخص بتوقف فى وظائف القلب فى كندا سنوياً، وأقل من شخص من بين كل 10 أشخاص ينجحون فى البقاء على قيد الحياة فى أعقاب التعرض للسكتة الدماغية.