واصطلح العلماء على تسمية الدواء الجديد بـ”بروتين الصدمة الحرارية”.
وأوضح البروفسور سيمبيرتسيف أن الدواء عبارة عن جزىء تفرزه أى خلية من خلايا جسم الإنسان ردا على مختلف المؤثرات المرهقة.
ويملك هذا الجزىء قدرة فريدة، إذ يساعد الخلية على مقاومة الورم الخبيث، حسب ما نشرته شبكة “سبوتنيك”.
وعلم العلماء بوجود هذا الجزىء فى وقت مضى ولكنهم لم يتمكنوا من الاستفادة من قدراته حتى الآن.
أما المرضى فسوف يكون بإمكانهم الاستفادة من “بروتين الصدمة الحرارية” بعد 3 أو 4 أعوام وفقا لما نقلت صحيفة “ازفستيا” عن البروفيسور سيمبيرتسيف.